payclick

هكذا تم تسريب الفيديو الجنسي لـ “مير” راس الماء

رغم أنه من غير المنطقي وغير المعقول أن يقوم إنسان عاقل بفضح نفسه، إلا أن بعض المصادر تفيد أن “مير” بلدية رأس الماء “سليمان قندوزي” وقع في شرك أعماله، عندما قام بتصوير جلساته الحميمية والجنسية مع ضحاياه من النساء اللواتي وقعن في شراكه بغية إبتزازهن، وأنه كان يقوم بحفظ جميع الفيديوهات الجنسية والصور غير اللائقة في “فلاش ديسك” خاص به.
و بحسب المعلومات التي تحصّل عليها موقع “الجزائر1” فإن هذا “المير” المنتمي إلى حزب التجمع الوطني الديمقراطي كان “زير نساء” ومعروف عنه مغامراته النسائية رغم أنه متزوج و كبير في السن، وسمعته سبئة للغاية في أوساط مواطني بلديته رأس الماء،
و حكايته مع الفيديو الجنسي الشهير ليست الأولى من نوعها، بل لقد تحصلنا على فيديوهات كثيرة تُظهره وهو ينتهك أعراض النساء بكل برودة دم كالوحش ولكننا نعتذر عن نشرها لأنها غير لائقة وخادشة للحياء العام.
و تفيد المعلومات التي وردتنا أن المير المتهم-بطل أشهر فضيحة جنسية في الجزائر-كان يخفي “فلاش ديسك” الخاص به المليىء بالصور و الفيديوهات الجنسية بمنزله و أن زوجته هي من كشفته و قامت بالتعاون مع أقاربها بفضح زوجها بسبب خيانته لها.
وأنها هي من كان وراء تسريب الفيديو الجنسي الذي يورط زوجها و فيديوهات آخرى و أن زوجها لكن هذا الاحتمال جد ضعيف ولا ا ساس لها من الصحة الان زوجة المير سيدة كبيرة في السن و محترمة ولا علاقة لها بما حدث لا من بعيد ولا من قريب
وبعد أن إفتُضح أمره صرح قائلاً:” مراهش غيضني كي صوروني..راهي غيضني الحال من ,قاع الناس شافوا الفيديوهات نتاعي” , بمعنى أنه غير نادم على ما تم تصويره بل متأسف جدًا للتشهير به ونشر فيديوهاته التي شاهدها ملايين الجزائريين , بل بل تقدمى بشكوى رسمية لدى مصالح الامن ضد من سرب الفيديوهات
لكن الطرح القوي هو ان الفيديوهات تم تسريبها من جهاز الكمبيوتر الخاص برئيس البلدية من داخل مكتبه ,حيث تحوم الشكوك كون مسرب المادة المصورة  وان تقني مختص  في انظمة “الحاسوب” وهو قريب جدا من “المير” الزاني , كما تم ارجاع التسربات الي الشركة التي ركبت كاميرات المراقبة و التي تملك القدرة على الولوج الى قاعدة البيانات

ليست هناك تعليقات